أسئلة من هذا النوع تدور في عقل المرأة التي تريد أن ترضي وتثير زوجها ..
ليبقى لها زوجاً راغباً عاشقاً كما تشتهي
كل أنثى . ومن هنا أحب أن أقول لا يكفي أن نلم بفنون الأغراء الجنسية فقط والملابس والعطور
فهناك أيضاَ أمور مهمه تثير أعجا ب الرجل في الأنثى وتكمل شعور الحب في نفسه غير أنها تتزين
وتطبخ وتربي وتعلم وتتحلى بأخلاق كريمة ..
ومن هذه الامور التى تثير الرجل اكثر:
: 1- كم يثير الرجل أن يجد زوجته تقرأ في السرير كتاباً
.. 2 - كم يثير الرجل أن يجد في رأس زوجته هموماً أكبر من تسريحة شعرها ومشاكل البيت والأولاد ...
(رغم أهميتهما )
3 - كم يثير الرجل أن تكون زوجته ملمة بعلوم مثل علم الطب الطبيعي
والأعشاب، والمساج ، الاسعاف ، وقليل من السياسة ، والوعي الأقتصادي .
4- كم يثير الرجل أن تكون زوجته حريصة على ممارسة التمارين الرياضيه وحريصة على أن يمارسها هو معها .
5- كم يثير الرجل أن يشعر أنه يتكلم مع أنسانه لها شخصيتها المستقلة
الواعية لفن النقاش والحديث وتقبل الرأي الأخر ..وفنون الأصغاء والأتكيت
على المائدة وعند زيارة الناس وما يناسب من شراء الهدايا في المناسبات
الاجتماعية .
6- كم يثير الرجل أن يجد زوجته لا تقبل بالتكلم عن أسرار الأخرين وحريصة
في انتقادها ومصداقيتها في نقل الأحداث وهدوء أعصابها عند الأزمات ولباقة
ردها عند المواجهات ..
وأن يشعر أنها حتى لو أخطأت لن تكذب لخوفها منه .
7- كم يثير الرجل أن يرى زوجته حريصة على عبادتها حتى لو كان هو مقصراً ..
وحريصة على عفة عينيها حتى عن الأفلام الجنسية التي قد يحب أن يشاركها مشاهدتها .
8 - وكم يثير الرجل أن يجد زوجته تهتم بتثقيف نفسها وحرصها على تعلم
الجديد وصنع شيء لذاتها دون أهمالها لبيتها وله .. كتعلم تلاوة القرآن
الكريم وحفظه ، كتعلم استخدام الحاسوب وتوظيف برامجه في ما يهم دراسة
الأولاد .. وما قد يكون مفاجأة رومانسية لزوجها في مناسبات خاصة تبتدعها هي
.
9 - كم يثير الرجل أن تعرف زوجته كيف تختار الألوان وتنسق بينها وأن تجيد
استخدام ادوات الرسم والكاركتير والزخرفة وابتكار ما يثير الشهية من تزيين
المائدة وغرف البيت من صناعات يدوية هي أبتكرتها استغلت بها خامات متوفرة
في البيت لا تكلف الكثير .
10- كم يثير الرجل أن يجد العون عند زوجته إن احتاج إلى طباعة أو نسخ أو
كتابة أو صياغة لورقة ما أو تدقيق حساباته ، وتذكيره بمواعيده أو حسن تصرف
تشير به هي عليه وبحس انتقاء الألفاظ مع مرؤوسيه أو رؤسائه
دون التدخل في خصوصياته أو فرض النصيحة